English

يونيفونك تجمع تمويل بقيمة 125 مليون دولار بقيادة سوفت بنك وسنابل

English

يونيفونك تجمع تمويل بقيمة 125 مليون دولار بقيادة سوفت بنك وسنابل
(L-R) Ahmed Hamdan, Hassan Hamdan, co-founders of Unifonic
  • جمعت منصة تفاعل العملاء Unifonic ومقرها المملكة العربية السعودية جولة بقيمة 125 مليون دولار من السلسلة B بقيادة سوفت بنك فيجن 2 وصندوق سنابل.
  • ويمثل هذا الاستثمار أول استثمار مباشر لشركة Softbank في شركة ناشئة مقرها السعودية والثاني في الشرق الأوسط بعد Kitopi.
  • تأسست في عام 2006 من قبل أحمد حمدان وحسن حمدان ، تكنولوجيا Unifonic تدمج قنوات اتصال العملاء بما في ذلك الرسائل النصية والصوتية والمراسلات وشبكة الإنترنت في منصة واحدة لتمكين الشركات من التواصل مباشرة مع العملاء.
  • جمعت الشركة الناشئة 21 مليون دولار في جولتها الأولى في 2018 وتضاعف حجمها منذ ذلك الحين أربع مرات، حيث عالجت أكثر من 10 مليارات معاملة على منصتها سنويًا.
  • ستمول هذه الجولة الأخيرة من الاستثمار تطوير منتجات Unifonic والتوظيف من أجل التوسع في أسواق جديدة حول العالم.

بيان صحفي

أغلقت شركة يونيفونك، المتخصصة في منصات تفاعل العملاء، جولة استثمار جديدة (Series B) بقيمة تقارب النصف مليار ريال سعودي (125 مليون دولار أمريكي)، بقيادة صندوق رؤية 2 التابع لسوفت بنك، وسنابل للاستثمار، وهي شركة استثمار مالي تركز على تعزيز الاستثمارات العالمية الخاصة في المشروعات الناشئة و الشركات الواعدة و المؤثرة في المملكة.

ويعكس إغلاق الجولة الاستثمارية قدرة يونيفونك على مضاعفة حجم أعمالها بنحو أربع مرات بمعدل توسع صافي قدره 162% في أقل من ثلاث سنوات منذ جمع أكبر استثمار (Series A) في منطقة الشرق الأوسط في حينه، وذلك بعد نجاحها في تحقيق مؤشرات نمو فاقت الكثير من التوقعات خاصةً في الأسواق الناشئة.

وتخطط يونيفونك لمواصلة نموها المستمر مستفيدةً من الاستثمار الأخير للتوسع دولياً وتغطية أسواق مستهدفة جديدة حول العالم والعمل على دعم ومساندة حصتها السوقية الرائدة بمنطقة الشرق الأوسط. مشيرة إلى أنها حققت خلال هذه الجولة رقم قياسي جديد للاستثمارات (Series B) بشركات التقنية الناشئة في المنطقة، مُعززةً بذلك ريادتها وسرعة نموها في الأسواق الناشئة. كما تمثل إيذاناً لأول استثمار مباشر لسوفت بنك في شركة سعودية.

وقال أحمد حمدان، المؤسس والمدير التنفيذي لشركة يونيفونك: "نؤمن منذ انطلاق الشركة بأن مهمتنا الأساسية توفير حلولاً مبتكرة تُمكن المؤسسات من التواصل الفعّال مع عملائها، معبراً عن فخره واعتزازه بالنتائج المتميزة التي تحققها حلول يونيفونك لعملائها وشركائها. وأوضح حمدان أن إغلاق هذه الجولة الاستثمارية بهذا التمويل سيمكن الشركة من توسيع نطاق أعمالها للمضي قدماً في تمكين المزيد من المؤسسات من الاتصال مع عملائها بصورة موثوقة وفعالة عبر قنوات الاتصال المختلفة. مؤكداً ثقته في قدرات فريق عمل يونيفونك وشركائها على الاستمرار في تقديم مزيداً من الإنجاز والإبداع.

من جهته قال فيصل رحمان، الشريك الإداري لمستشاري الاستثمار في سوفت بانك: "لقد تابع فريقنا الاستثماري ما يقدمه فريق العمل الرائع ليونيفونك على أرض الواقع، والقدرات المتميزة للشركة في قيادة مجال الحلول التقنية للتواصل الفعّال بين المؤسسات والعملاء في المملكة، مشيراً إلى أن يونيفونك نجحت في توفير حلول مبتكرة لتوحيد قنوات التواصل بين الشركات وعملائها في خطوة رائدة لمعالجة تداعيات تنوع قنوات التواصل ومساعدة الشركات في بناء علاقات فعّالة وموثوقة مع عملائها، معرباً عن تطلع سوفت بانك لأن تسهم نتائج هذه الجولة الاستثمارية في تمكين يونيفونك من الاستمرار في نمو نشاطاتها والتوسع في أسواق منطقة الشرق الأوسط والأسواق الناشئة الأخرى".

وأضاف متحدث بإسم سنابل للإستثمار: " سيكون ليونيفونك دورًا مهمًا في تسريع مبادرات التحول الرقمي للمؤسسات العامة والخاصة في الشرق الأوسط. ولذلك، أردنا أن نكون جزءًا من رحلتهم ، مما أدى إلى ان يكون استثمارنا في يونيفونك أحد أكبر استثماراتنا في الشركات التقنية عالية النمو وعالية التأثير في المملكة العربية السعودية. نعتقد أنه يمكننا أن نلعب دورًا مهمًا في تعزيز موقعهم الاستراتيجي ودعم نموهم العالمي ، مع التوافق مع رؤية المملكة في تعزيز الابتكار"

يتوقع العملاء من المؤسسات والحكومات والبنوك التواصل معهم عبر عدد من قنوات الاتصال ومع ظهور قنوات جديدة تتغير  تفضيلات المستخدمين بمرور الوقت، وقد نجحت يونيفونك في التغلب على هذه التحديات عبر إتاحتها لحلول مبتكرة تساعد المؤسسات على التواصل بفعالية وكفاءة مع العملاء. لذلك تعتمد المؤسسات على يونيفونك لتنظيم التواصل من خلال منصة موحدة لزيادة مشاركة العملاء و تعظيم عائد الاستثمار في الاتصالات. وتعمل الشركة على تمكين المؤسسات من تقديم أفضل تجربة عملاء من خلال مجموعة من حلول التواصل والتفاعل مثل أكواد التحقق للعمليات البنكية عبر الرسائل النصية القصيرة أو طلبات اللقاح عبر تطبيق الواتس آب، بالإضافة إلى الاستبيان الصوتي وغيرها من الخدمات التي تسمح للمؤسسات التركيز على الأعمال الأساسية مع تحسين مستوى رضا العملاء دون الحاجة إلى تخصيص فريق من المطورين أو بناء وإدارة بنية تحتية مُكلفة للاتصالات.

شكرا

يرجى التحقق من بريدك الالكتروني لتأكيد اشتراكك.