• جمعت شركة Biware الناشئة لإدارة وتحليل البيانات ومقرها تونس ، 1.2 مليون دولار  في جولة تمويلها الأولي من CDC Gestion و Zitouna Capital.
• تأسست BIWARE في عام 2011 من قبل محمد أمين بصرصر ووليد كعباشي ، وهي شركة تقنية تساعد الشركات في استخراج القيمة من بياناتها لأغراض استراتيجية، مثل زيادة الإيرادات وخفض التكاليف وتقليل الخسائر.
• تهدف Biware إلى الاستفادة من هذا التمويل لزيادة فريقها إلى مائة مهندس وإنشاء ثلاثة فروع أفريقية وأوروبية بحلول عام 2025.

بيان صحفي

جمعت Biware، وهي شركة استشارات وتكامل برمجيات ونشر تونسية متخصصة في إدارة البيانات وتحليلها، جولتها التأسيسية من التمويل من المستثمرين: CDC Gestion وZitouna Capital، بقيمة إجمالية بلغت ١,٢ مليون دولار.

بحلول عام ٢٠٢٥، تأمل Biware في الحصول على ١٠٠ من المهندسين والفروع الأفريقية والأوروبية بفضل هذا التمويل، الشركة التي يدعمها ويمولها البنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية بالتعاون مع البنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية، وشركة PROQUAL.

الشركة الناشئة التي تأسست في عام ٢٠١١ ، هي شركة تكنولوجية تضم ما يقرب من ثلاثين مهندسًا تهدف إلى مساعدة الشركات في استخراج القيمة من خزانات البيانات الخاصة بهم لأغراض استراتيجية، مثل زيادة الإيرادات وخفض التكاليف وتقليل الخسائر.

تستخدم Biware تقنية SAS (R) (SAS Partner) و Microsoft (R) (Microsoft Gold Partner) للرد على مخاوف الأعمال ومساعدة العملاء في اتخاذ القرارات، مثل معرفة العملاء والاستهداف ، واكتشاف الاحتيال وإدارته، والتنبؤ بالطلب.

في الأسواق الإفريقية والأوروبية، تمتلك Biware محفظة تضم ما يقرب من خمسين عميلًا (معظمهم من الشركات الكبيرة) في قطاعات التمويل والاتصالات والبيع بالتجزئة والخدمات والطاقة.

كان عملائها الأوائل هم مشغلي الاتصالات، وهي صناعة تنافسية للغاية حيث تعتبر المعلومات المكثفة عن سلوك المستهلك بمثابة رافعة تسويقية حاسمة لجذب وزيادة الإيرادات والاحتفاظ بالعملاء. منذ عام ٢٠١٦، خدمت الشركة قطاعي البنوك والطاقة الأفريقيين.

لتلبية الاحتياجات المتزايدة لشريحة السوق الصغيرة والمؤسسات المتوسطة الحجم، بدأت Biware في الاستثمار بشكل كبير في تطوير المنتجات والمسرعات الرقمية حول جوهر التحليل في المجالات الرأسية مثل التمويل وإدارة الموارد البشرية في عام ٢٠١٨.

تؤمن شركة Biware أنه من أجل اكتساب ميزة تنافسية، يجب على الشركات إعادة هيكلة عملياتها بشكل أساسي من خلال أتمتة الذكاء الاصطناعي ودمجه تدريجيًا في العمليات الداخلية والخارجية (العملاء والشركاء والموردون.