هذه مجرد خطوتنا الأولى في تحقيق الفرص
من جهات عديدة، ان بيئة ريادة الأعمال في الشرق الأوسط لا تزال ناشئة. في ما يخص النماذج الموجودة عما يمكن ان تحتاجه هذه البيئة، لدى منطقة الشرق الأوسط وشمال افريقيا طرق عديدة في تقديم الدعم المتواصل لرواد الأعمال. العديد من شركات تسريع النمو والحاضنات خلقت على الانترنت خلال العام الماضي لدعم رواد الأعمال، ولكن معظمها لايزال ناشئاً. هل هي تقوم بما يكفي لدعم الشركات الناشئة؟ هل المستثمرون يقومون بما فيه الكفاية؟ هل القطاع الخاص يشارك بشكل كاف في دعم رواد الأعمال من خلال خلق مبادرات أو بناء برامج لتعزيز المسؤولية الاجتماعية للشركات؟ هل تقوم الشركات الكبرى بدورها في تعزيز روح الريادة داخل الشركات نفسها؟ ما هي أسواق العمل الغير مستغلة بعد التي يجب ان تتوجه اليها الشركات الناشئة (ان لم تكن حالة معظم الأسواق في المنطقة)؟ في أي مجالات يمكن للابداع ان يعرقل
قطاع ما؟ ما هي الفرص التي يجب ان نسعى اليها الآن؟
نحن في ومضة نفكر بهذه الأسئلة باستمرار، ولكن نود سماع أجوبتكم انتم.